The smart Trick of كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك That Nobody is Discussing
Wiki Article
تمت الكتابة بواسطة: طلال مشعل آخر تحديث: ٠٥:٥٢ ، ٢٩ يونيو ٢٠٢٢ ذات صلة كيف تكون حنوناً
أظهر اهتمامًا حقيقيًا بالموضوع من خلال طرح الأسئلة التي توضح أنك تستمع بتركيز.
سواء كان ذلك في العائلة، أو العمل، أو المجتمع بشكل عام، فإن التواضع يساهم في بناء علاقات قوية وصحية، ويعزز روح الفريق والعمل الجماعي.
تقديم الدعم اللازم: الشخصية القدوة تقدم يد العون للأشخاص من حولها، حتّى مع انعدام القدرة على تقديم الشيء المحدد الذي يحتاجونه؛ فالدعم المعنويّ في هذه الحالات يكون كافٍ. احترام آراء الآخرين: الشخصية القدوة تحترم آراء الآخرين سواء كانت مؤيدة لها أم معارضة؛ فكل إنسان له الحق في إبداء رأيه، كما يُمكن تعلّم أشياء جديدة من تلك الآراء أو رؤية موقف معيّن من زاوية مختلفة.
ثم قالَ: (الحمدُ للهِ ثلاثا والله أكبرُ ثلاثا سبحانكَ إني قد ظلمتُ نفسي فاغفرْ لي فإنه لا يغفرُ الذنوبَ إلا أنتَ ثم ضحكَ، قلتُ من أي شيء ضحكتَ يا أميرَ المؤمنينَ قال رأيتُ رسولَ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- صنعَ كما صنعتُ، ثم ضحكَ فقلتُ من أي شيء ضحكتَ يا رسولَ اللهِ، قال إنَّ ربَّكَ ليعجبُ من عبدهِ إذا قال ربِّ اغفرْ لي ذنوبي إنّه لا يغفرُ الذنوبَ غيركَ).[١٩]
فالتعليقات التي تقلل من شأنهم أو مقارنتهم بأطفال آخرين أفضل منهم سيجعلهم يشعرون بألا قيمة لهم.
لأن الآباء هنا ليس لديهم المؤهلات التي تساعدهم على تحقيق هذا المبدأ، فكثير من الآباء وبكل أسف ليسوا قدوةً لصغارهم.
نسليهان أتاغول في مصر للمرة الأولى.. تعرفوا إلى أسباب الزيارة
تعليم الرسم للاطفال، تنمية القدرات الذهنية بالرسم، ذكاء الطفل، ذكاء الطفل من خلال الرسم، قياس ذكاء الأطفال
ليتمكَّن الأبوان من إيصال ما يرغبان في أن يتحلّى به أبناؤهما من صفات حميدة، لا بُدّ أن يُوفِّرا قنوات تواصل مفتوحة وفَعّالة فيما بينهم؛ ويتحقَّق ذلك بإظهار التقدير والاحترام المُتبادَل أثناء الحِوار، وإبداء التفهُّم للاستقلالية التي يحتاجون إليها مع مرور الوقت، والإنصات لهم عندما يتحدَّثون أو يُعبِّرون عن أفكارهم بتركيز دون إصدار الأحكام عليهم.
قبول الانتقادات والعمل على تحسينها يظهر للأشخاص من حولك أنك تقدر رأيهم وترغب دائمًا في أن تكون نسخة أفضل من نفسك.
أن يكون المدير ما يُريد لموظّفيه أن يكونوا: على المدير أن يكون قدوةً لموظّفيه بأن يطبّق أمامهم ما يأمرهم به؛ فإن كان يشجّعهم على التفكير خارج الصندوق، عليه أيضاً أن يقترح حلول جديدة عند الوقوع في مشكلة ما وليس تبنّي حلولاً وُضعت منذ زمن، وإن كان يطلب منهم اتّباع إرشادات العمل، عليه أيضاً الالتزام بها.
أتساءل فقط: أين كنتَ في فترة سابقة من حياة أبنائك؛ لكي تتناساهم، ثم تفيق فجأة، وتظل تأمر وتصيح فيهم، وكأنهم قطع شطرنج تسعى لتحريكها كيفما شئت؟!
الأطفال في هذه المرحلة يتعرفون على الحياة لأول مرة ويرونها بعينكم أنتم كوالدين. يسيطر الخوف والترقب للعالم من حولهم عليهم لذلك فإن تقليد الأب والأم هو الأمر الأسهل من مواجهة الأمور وتجربة كافة الأشياء. كيف أكون قدوة لأبنائي؟ يقع العبء السلوكي على عاتق الأباء والأمهات، فبعد أن كانت كل تصرفاتهم هي حرة إرادتهم قبل الرزق بالأطفال، أصبحت كل ردود أفعالهم مرصودة، وكل حركة يتم حسابها جيدًا عن ذي قبل. فمن قبل كانوا لا يؤثرون في جيل جديد، ولا يراقبون من أحد، أما الآن فهناك كائنات صغيرة متلهفة لمعرفة المزيد عن الوالدان والحذو حذوهم. لذلك فإن تلك النصائح تساعدكم كآباء على أن يصبحوا قدوة حسنة: لا تكذبوا أمامهم أبدًا: حتى وإن كانت ما نسميه بالـ”كذبة البيضاء”، فعند الأطفال الكذب لا يحمل ألوانًا. في حالة ملاحظة طفلك لكذبك سيظن بدوره أن الأمر مسموح له أيضًا. ولا تظنوا أن الكذب يسري على التعامل مع أطفالكم فقط، الأطفال تلاحظ نور الإمارات كل شيء، يمكنهم استشعار الأمر من خلال كذبكم على أصدقائكم بأنكم لستم في المنزل، أو لا تستطيعون رؤيتهم اليوم لسبب طارئ كاذب. الأطفال كائنات ذكية تدون كل شيء في عقلهم، لذا راعوا هذا في تعاملاتكم.